قرار إغلاق السفارات الأفغانية في كل من بريطانيا والنرويج في سبتمبر/ أيلول 2024، أثار مخاوف مرتبطة بتطبيع العلاقات مع حركة “طالبان” وتأثيره على سرية وأمان الوثائق الخاصة بالمواطنين الأفغان اللاجئين في هذه البلدان.

مع مواجهة العديد من المدن الإيرانية نقصا في المياه، تضغط طهران على الجارة أفغانستان لحثها على الالتزام بالمعاهدات المائية بينها لتخفيف حدة الأزمة.

في عودة جديدة لصوت المدافع، شن الجيش الباكستاني بعد منتصف مايو/ أيار 2024، هجمات مدفعية في أجزاء من إقليمي باكتيا وخوست جنوب شرق أفغانستان.

سبق ترحيل "حوالي 520 ألف لاجئ أفغاني قسرا من باكستان، خلال الموجة الأولى من هذه العملية في الأول من نوفمبر/ تشرين الثاني 2023، وحتى 13 يناير/كانون الثاني 2024".

في 18 مارس، أعلنت حركة طالبان في أفغانستان أن باكستان شنت ضربتين جويتين داخل الأراضي الأفغانية وتحديدا في ولايتي باكتيكا وخوست على الحدود الباكستانية، مما أسفر عن مقتل 8 من النساء والأطفال، عادّةً ذلك انتهاكا لسيادة البلاد.